زوعا اورغ – اعلام البطريركة
في الثامن عشر من تشرين الأول 2017، زار قداسة سيدنا البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني فخامة الرئيس فرانك فالتر شتاينماير رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية، وذلك في قصر بيلفيو الرئاسي في برلين.
قام قداسته بهذه الزيارة إلى جانب قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة الكاثوليكوس كيراكين الثاني، كاثوليكوس عموم الأرمن، والكاثوليكوس مار باسيليوس مارتوما باولوس الثاني، كاثوليكوس الكنيسة الهندية الأرثوذكسية.
خلال اللقاء، أعرب أصحاب القداسة لفخامته عن قساوة معاناة المسيحيين في الشرق الأوسط نتيجة الاضطهادات الشديدة المستمرّة، كما سألوا مساعدة الجمهورية الألمانية في إيجاد حلول سلمية للحروب وخاصّةً في سوريا والعراق ومصر.
وقد طلب قداسة سيدنا البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني مساعدة فخامته في موضوع مطرانَي حلب المخطوفَين مار غريغوريوس يوحنا ابراهيم وبولس يازجي.
من جهته، عبّر فخامته عن تعاطفه الكامل مع المسيحيّين في الشرق، وأكّد وقوف ألمانيا إلى جانب المسيحيّين وقيامها بكلّ ما تستطيع للتخفيف من معاناتهم.
وقد رافق قداسة سيدنا البطريرك صاحبا النيافة المطرانان مار فيلكسينوس متياس نايش، النائب البطريركي في ألمانيا، ومار يوليوس حنا أيدين، مدير العلاقات الخارجية في ألمانيا، والأب الربان جوزف بالي، السكرتير البطريركي ومدير دائرة الإعلام.
قام قداسته بهذه الزيارة إلى جانب قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة الكاثوليكوس كيراكين الثاني، كاثوليكوس عموم الأرمن، والكاثوليكوس مار باسيليوس مارتوما باولوس الثاني، كاثوليكوس الكنيسة الهندية الأرثوذكسية.
خلال اللقاء، أعرب أصحاب القداسة لفخامته عن قساوة معاناة المسيحيين في الشرق الأوسط نتيجة الاضطهادات الشديدة المستمرّة، كما سألوا مساعدة الجمهورية الألمانية في إيجاد حلول سلمية للحروب وخاصّةً في سوريا والعراق ومصر.
وقد طلب قداسة سيدنا البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني مساعدة فخامته في موضوع مطرانَي حلب المخطوفَين مار غريغوريوس يوحنا ابراهيم وبولس يازجي.
من جهته، عبّر فخامته عن تعاطفه الكامل مع المسيحيّين في الشرق، وأكّد وقوف ألمانيا إلى جانب المسيحيّين وقيامها بكلّ ما تستطيع للتخفيف من معاناتهم.
وقد رافق قداسة سيدنا البطريرك صاحبا النيافة المطرانان مار فيلكسينوس متياس نايش، النائب البطريركي في ألمانيا، ومار يوليوس حنا أيدين، مدير العلاقات الخارجية في ألمانيا، والأب الربان جوزف بالي، السكرتير البطريركي ومدير دائرة الإعلام.