في 24 أكتوبر / تشرين الأول، اندلعت اشتباكات بين قوات الأمن العراقية ومقاتلي البيشمركة في بلدتي باقوفة وتلسقف، سهل نينوى.
وعلى مدى أكثر من عامين، عانى سكان سهل نينوى من اضطهاد لا يحصى ارتكبه مسلحون من داعش. ويجب ألا تصبح المنطقة وشعبها منطقة صراع مرة أخرى.
وتحث وحدات حماية سهل نينوى جميع الأطراف المعنية على الدخول في حوار سلمي. كما ندعو شعبنا إلى التماس المأوى بالبقاء في مناطقه والحفاظ على الحياد. وتدعم الوحدات عملية المرور الآمن إلى الملاجئ المحلية للأسر الوافدة بسبب القتال الأخير.