زوعا اورغ/
- Home
- /
- شاهد بالفيديو حديث النائب...
- /
- Page 434
زوعا اورغ/
زوعا اورغ/ وكالات
يكثّف العراقيون استعداداتهم الرسمية والشعبية في عموم المدن العراقية احتفاءً بزيارة التاريخية للبابا فرنسيس، والتي تحظى باهتمام غالبية الأوساط العراقية، وتُعدّ تجسدًا لتلاقي الأديان على المحبة والتسامح ونبذ العنف والتطرف، والتي وصفها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بأنها “ترسخ الاستقرار، وتشيع روح التآخي في العراق وفي عموم المنطقة”.
وأبرزت العديد من وكالات الأنباء صورًا للاستعدادات التي بدأت مع اقتراب موعد الزيارة التاريخية التي سيقوم بها البابا فرنسيس، مشيرة إلى تفاعل العراقيين مع هذه الزيارة من خلال لوحات وأعمال فنية زينت شوارع العاصمة ترحيبًا بالحبر الأعظم الذي يزور خلالها بغداد والناصرية والنجف ونينوى وأربيل، في زيارة تاريخيّة هي الأولى من نوعها على الإطلاق.
كما أعلنت قيادة العمليات المشتركة العراقية عن وضع خطة خاصة لتأمين الزيارة البابوية. وقالت في بيان: إنّ “قيادة العمليات بالتعاون مع مكتب القائد العام باشرت بوضع خطة لزيارة بابا الفاتيكان، وأن القيادات المسلحة والعمليات المشتركة باشرت بعمليات استباقية وستقوم بعمليات أخرى قبل وأثناء الزيارة”، موضحًا أن “الخطة تتضمن جدول الزيارات والتنقل والإعلام”.
ومن المنتظر أن يزور البابا فرنسيس كاتدرائيّة «سيّدة النجاة» للسريان الكاثوليك في العاصمة بغداد والتي هاجمها عناصر تنظيم «القاعدة» عام 2010 ما أسفر عن استشهاد وجرح عشرات المصلين. كما سيزور مدينة أور الأثرية في الناصرية، وسهل نينوى حيث الأغلبيّة المسيحية، ومحافظة أربيل في إقليم كوردستان العراق، ويلتقي كبار المسؤولين في بغداد وأربيل.
من المنتظر أن يبدأ البابا فرنسيس زيارة تاريخية للعراق في الخامس من آذار المقبل، تستغرق أربعة أيام، يلتقي خلالها كبار المسؤولين، إلى جانب المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني في مدينة النجف، وزيارة مدينة أور التاريخية حيث سيقيم صلاة بين الأديان، بالإضافة إلى ترؤس قداس في العاصمة بغداد فضلاً عن زيارة إقليم كوردستان العراق.
استعدادت كنسيّة
هذا ينهمك المسيحيون في تنظيف الكنائس وتلاوة الترانيم والاستعداد لقداس كبير قبل أول زيارة يقوم بها البابا فرنسيس إلى العراق على الإطلاق. وستمضي الرحلة، التي تستغرق 4 أيام، قدمًا في الشهر القادم رغم جائحة كورونا والمخاطر الأمنية.
واستُهدفت الجماعة المسيحية التي يبلغ قوامها بضع مئات من الألوف مرتين، أولاهما عند بروز تنظيم القاعدة في بدايات العقد الأول من القرن الواحد والعشرين، وفي وقت لاحق على يد تنظيم داعش الإرهابي، الجماعة المتشددة التي اضطهدتهم بوحشية هم والأقليات العقائدية الأخرى من 2014 حتى 2017.
ويرحب كثيرون ممن بقوا في العراق أو عادوا إليه عندما أصبحت حرية العبادة ممكنة مرة أخرى بزيارة البابا فرنسيس من 5 حتى 8 آذار باعتبارها اعترافًا بحجم المعاناة التي تعرضوا لها. وقال عامر عبد الأحد، وهو مسيحي من أربيل، أثناء تسجيل اسمه لحضور قداس يشارك فيه 10 آلاف شخص في المدينة الواقعة بشمال العراق يوم الأحد 7 آذار “نتأمل إن شاء الله إنه بعد زيارة البابا تصير أوضاع المسيحيين أحسن”. وأضاف الرجل الذي ترافقه زوجته وابنته اللتان ستحضران القداس أيضًا “عانينا ما عانينا اللي هاجروا واللي اتهجروا فإن شاء الله هيجي البابا ويشوف الواقع اللي موجود هسة بالعراق”.
وفي أربيل، يتولى الأب دنخا جولا، مسؤولية قيادة فريق الإمداد وتنظيم القداس الكبير، وقال إن أكثر من 8000 شخصًا سجلوا أنفسهم بالفعل لحضور المناسبة. وتتمثل العقبة الكبرى أمامه في تطبيق إرشادات التباعد الاجتماعي في الاستاد المفتوح الذي سيقود فيه البابا القداس. وتبلغ الطاقة الاستيعابية للمكان حوالي 30 ألفًا لكن الحاضرين لن يزيدوا عن ثلث هذا العدد بسبب قيود كوفيد-19.
ومن بين مساعديه دانييلا رفيق، وهي واحدة من بين 200 متطوعًا يساعدونه. وتمثّل الزيارة بالنسبة لها فرصة العمر لرؤية البابا. وقالت “من كم سنة كل مرة لما كان يصير تجمع شبابي مع البابا كنا نحن العراقيين ننحرم من هالشي”، في إشارة إلى الصعوبات التي كانت تواجهها هي وعراقيين آخرين في الحصول على تأشيرات السفر.
وقال الأب نشوان كولا، منظم القداس، إنها ستكون مناسبة فريدة عندما تُقام الصلوات باللغة الإيطالية مع أوركسترا وجوقة تضم حوالي 80 متطوعًا محليًا يتلون الترانيم باللغتين العربية والسريانية، وهي لهجة قديمة متفرعة من اللغة الآرامية يتحدث بها المسيحيون في شمال العراق.
زوعا اورغ/ وكالات
دعت مفوضية حقوق الإنسان، اليوم الجمعة، الى فتح تحقيق بشأن ما أثارته وسائل إعلام بشأن حملة تطعيم الطبقة السياسية من فيروس كورونا.
وقال عضو المفوضة، علي البياتي، عبر تغريدة على منصة تويتر، “ندعو الادعاء العام وحسب قانونه وصلاحياته، بفتح تحقيق حول ما أثير في الإعلام من ان هنالك وجبات من لقاح كوفيد ١٩، دخلت العراق للطبقة السياسية حصرا، وأسباب تأخر حملة التطعيم في العراق على الرغم من ان كل دول المنطقة بدأت ذلك منذ اشهر”.
زوعا اورغ/ وكالات
أفادت وكالة “رويترز” نقلا عن مصادر محلية ومصدر طبي، الجمعة، بان الغارات التي شنتها الولايات المتحدة الليلة الماضية على شرق سوريا خلفت 17 قتيلا على الأقل.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض، الجمعة (26 شباط 2021)، ان “حصيلة ضحايا القصف الأمريكي الذي طال منطقة البوكمال الحدودية مع العراق ارتفع الى 22 قتيلا على الأقل معظمهم من عناصر كتائب حزب الله العراقي والباقون من الحشد الشعبي”، مشيرا الى ان “الحصيلة مرشحة للارتفاع”.
واضاف المرصد، ان “القصف استهدف مواقع وشحنة أسلحة لحظة دخولها الأراضي السورية قادمة من العراق عبر معبر عسكري قرب معبر القائم الرئيسي ضمن منطقة البوكمال في ريف دير الزور الشرقي”، مبينا ان “الغارات الأمريكية أسفرت عن تدمير 3 شاحنات للذخيرة بشكل كامل”.
وأعلن البنتاغون ان “الغارات الأخيرة نفذت استنادا إلى معلومات استخباراتية وفرها الجانب العراقي، ضد جماعات مسلحة تدعمها إيران في شرق سوريا، ردا على الهجمات الأخيرة ضد موظفين أمريكيين في العراق”.
وقالت وزارة الدفاع الاميركية، اليوم الجمعة، ان الاستهداف الجوي الاخير لمواقع بعض الفصائل المسلحة التابعة لايران في العراق، تم بالتنسيق مع الاستخبارات.
واوضح وزير الدفاع لويد جيه أوستن، في تصريحات صحفية (26 شباط 2021): “لقد سمحنا وشجعنا العراقيين على التحقيق وتطوير المعلومات الاستخباراتية لنا، وكان ذلك مفيدًا جدًا لنا في تحسين الهدف”.
وأضاف: “نحن متداولون للغاية في نهجنا كما تتوقع منا”، مؤكدا انه “تم تنفيذ هذا الرد العسكري المتناسب جنبًا إلى جنب مع الإجراءات الدبلوماسية ، بما في ذلك التشاور مع شركاء التحالف”.
وتابع، “العملية تعد رسالة فحواها ان الرئيس بايدن سيتصرف لحماية أفراد القوات الأمريكية وقوات التحالف.
وقال أوستن: “دعني أقول إنني فخور جدًا بالرجال والنساء في قوتنا الذين نفذوا العملية. كما تتوقع ، أدوا بطريقة احترافية للغاية، ونحن ممتنون لخدمتهم”.
واستهدف الطيران الأميركي، سبعة مواقع لفصائل مسلحة على الحدود العراقية السورية، قال إنها تابعة للجهات التي نفذت الهجمات الصاروخية في العراق.
وسائل اعلام اميركية، قالت اليوم الجمعة (26 شباط 2021)، ان العملية تمت باستخدام قنابل ذكية استهدفت مواقع مسلحين تدعمهم إيران في سوريا على الحدود مع العراق، في غارة جاءت ردا على الهجمات الصاروخية الأخيرة في العراق.
مسؤولون أميركيون وصحف أميركية اشاروا إلى “رد مدروس” من قبل الإدارة الأميركية الجديدة على هجمات صاروخية تكثفت في الفترة الأخيرة ضد القوات الأميركية وقوات التحالف في العراق.
ولفتت وسائل الاعلام الاميركية الى ان الغارات استهدفت سبعة مواقع واستخدمت فيها قنابل ذكية، سعة القنبلة الذكية الواحدة من المتفجرات 250 كيلوغرام.
وأوضحت أن الغارات نفذت في الساعة الـ11 ليلا بتوقيت غرينيتش، أي السادسة مساء بتوقيت العاصمة الأميركية واشنطن.
المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، جون كيربي، كان قد أكد أن الجيش الأميركي شن بتوجيه من الرئيس الأميركي، جو بايدن، مساء الخميس، غارات جوية استهدفت بنية تحتية، تستخدمها مجموعات مسلحة مدعومة من إيران، في شرق سوريا.
وأكد أن الضربات دمرت عدة منشآت تقع عند نقطة مراقبة حدودية يستخدمها عدد من الجماعات المسلحة المدعومة من إيران، بما في ذلك “كتائب حزب الله” و “كتائب سيد الشهداء”.
وأكد وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، في تصريحات أعقبت الغارات أنه تم ضرب الهدف الصحيح، وقال: “متأكدون من أن الهدف الذي استهدف في سوريا كان يستخدم من قبل الميليشيات التي نفذت الهجمات الصاروخية في العراق”.
من جانبه، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن “17 مسلحا مواليا لإيران على الأقل قتلوا في هذه الغارات”.
وأبلغ مسؤول أميركي مراسل الحرة أن “رسالتنا هي: لن نغض الطرف عن هجمات ميليشيات إيران”.
ونقلت نيويورك تايمز نقلا عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الضربات الأخيرة هي رد فعل “صغير للغاية” تمثل في “إلقاء قنبلة على مجموعة صغيرة من المباني على الحدود السورية العراقية تستخدم لعبور مقاتلي الميليشيات والأسلحة داخل وخارج البلاد”.
ووجهت الضربات في سوريا “لتفادي رد فعل دبلوماسي من قبل الحكومة العراقية” بحسب الصحيفة.
وقال المسؤولون إن البنتاغون كان قد عرض مجموعات أكبر من الأهداف لكن الرئيس الأميركي أعطى الضوء الأخضر لتنفيذ “أصغر” هذه الأهداف.
وقالت نيويورك تايمز: “اتخذت الإدارة ردا مدروسا على الهجوم الصاروخي في أربيل”.
زوعا اورغ/ وكالات
أعلنت وزارة الزراعة، اليوم الجمعة(26 شباط 2021)، أن الجهات الأمنية داهمت علاوي الخضار ومنعت دخول مئات الاطنان من المحاصيل الزراعية والبيض والدجاج المهرب في مختلف المحافظات.
وذكرت الوزارة في بيان، أن “الجهات الأمنية قامت بمداهمة علاوي الخضار والمراكز التسويقية في المحافظات، حيث تمكنت مفارز مديرية مكافحة الجريمة المنظمة، كركوك التابعة الى وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية، ومن خلال مداهمة علوة خضار (خان التمر)، وتم ضبط اطنان من المواد الممنوعة ومنها الخيار والطماطة المستورد واتخاذ الإجراءات القانونية بحق اصحاب العلاوات”.
وأضافت، أن “القوات الامنية حجزت مئات الاطنان من البيض والدجاج المهرب والمقطعات وغيرها في السيطرات والمنافذ الحدودية لمختلف المحافظات من خلال إجراءات استباقية وخطط دقيقة وفعالة للحد من دخول المواد الزراعية الممنوعة من الاستيراد”، متابعة، “حيث قامت الجهات الأمنية في محافظة نينوى، بحجز شاحنة تحمل (2000) كارتون من الدجاج المهرب والممنوع من الاستيراد برازيلي المنشأً”.
زوعا اورغ/ بغداد
بدعوة من رئاسة مجلس الوزراء التقى الرفيق سركيس يوخنا ممثلا عن الحركة الديمقراطية الآشورية – زوعا بالدكتور عبدالحسين الهنداوي مستشار رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي لشؤون الانتخابات.
وتطرق الطرفان الى مجمل القضايا السياسية والوطنية التي يمر بها البلد وابرز المعوقات التي تواجه شعبنا الكلداني السرياني الاشوري والاقليات بصورة عامة في المشاركة بالانتخابات والعملية السياسية ومن جانبه عبر الرفيق سركيس يوخنا عن تطلعات شعبنا وقدم وجهة نظرنا ومقترحاتنا التي من شأنها ان تخدم المصلحة العامة اذ تم تضمينها في البرنامج الحكومي و العمل عليها ضمن الاصلاحات الحكومية .
زوعا اورغ/
قامت الجمعية الآشورية الخيرية-العراق ممثلةً برئيسها المهندس آشور سركون اسخريا وعدداً من اعضاء الهيئة الإدارية في يوم الاربعاء الموافق 24 شباط 2021 بزيارة إلى السيد شمعون شليمون إيشو في مكتبه وتقديم التهاني بمناسبة تسنمه مهام منصبه الجديد نائباً لمحافظ دهوك للشؤون الإدارية.
وبهذه المناسبة تتمنى الجمعية الآشورية الخيرية دوام الموفقية والنجاح للسيد شمعون شليمون وتسعى لتقيدم كل ما يمكنها من أجل التعاون المشترك في سبيل خدمة ابناء شعبنا بكافة السبل الممكنة.
زوعا اورغ/ وكالات
طالب عدد من العراقيين بإعادة عملة بلادهم إلى وضعها الطبيعي، ورفع قيمتها أمام الدولار الأميركي، ما جعل هاشتاغ #أريد_ديناري ضمن المواضيع الأكثر تداولا على تويتر في العراق.
وكان البنك المركزي العراقي قد أعلن عن خفض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأميركي، في ديسمبر الماضي، في أول إجراء من هذا النوع منذ نصف عقد، وتزامن مع أزمة مالية خانقة تعصف بالبلاد نتيجة انهيار أسعار النفط.
وذكر بيان للبنك المركزي العراقي أن السعر الجديد للدينار مقابل الدولار الأميركي حدد بـ 1450 دينارا بدلا من السعر السابق البالغ 1190 دينارا عراقيا لكل دولار أميركي.
ووعدت وزارة المالية، آنذاك، بأن “قرار تعديل سعر الصرف سيكون لمرة واحدة فقط ولن يتكرر مستقبلا”.
#اريد_ديناري
نطالب برفع قيمة الدينار العراقي مقابل الدولار ولايوجد مبرر للحكومة بعد إرتفاع سعر برميل النفط لأكثر من 65 $ pic.twitter.com/rKPsvw16yW— laith altoraihi (@1973Laith) February 24, 2021
“اليوم حملتنا لإرجاع الدينار العراقي لقيمته قبل أن يسرقوه الفاسدين من قادة الفساد في العراق”، قال أحد المغردين.
اليوم حملتنا لأرجاع للدينار العراقي لقيمته قبل أن يسرقوه الفاسدين من قادة الفساد في العراق فشاركوا في حملة #اريد_ديناري إن كنتم تريدون ديناركم pic.twitter.com/bzhsdchJA7
— علي فاهم (@alkindy2073) February 24, 2021
واستنكر أحدهم وعود الكتل النيابية “بأنها لن تمرر سعر صرف الدولار بسعره الحالي إلا بعد إرجاعه إلى سعره السابق”، وقال إن شيئا من ذلك لم يحدث فعلا.
الكثير من الكتل صرخت بأعلى صوتها بأنها لن تمرر سعر صرف الدولار بسعره الحالي الا بعد أرجاعه الى سعره السابق
وبحساب أعداد نواب الكتل فلن تمر الموازنة بهذا السعر ولكن الحقيقة أنهم لم يقوموا بالتوقيع على طلب بسط يتضمن هذا المطلب فالحقيقة ما هي الا شعارات تداعب الجمهور#اريد_ديناري— علي فاهم (@alkindy2073) February 24, 2021
“القوى السياسية المتنافسة على السرقات في العراق ستقود البلاد إلى الخراب، وستقلل خيارات الناس ليرضوا بديكتاتور سيء أو بتدخل خارجي ما لم ينهض مشروع وطني مخلص ومنضبط”، غرد آخر.
القوى السياسية المتنافسة على السرقات في العراق ستقود البلاد إلى الخراب، وستقلل خيارات الناس ليرضوا بديكتاتور سيئ أو بتدخل خارجي ما لم ينهض مشروع وطني مخلص ومنضبط.#اريد_ديناري
— عماد الهلالي (@emad_alhlaly) February 24, 2021
ووفقا لأحد المشاركين بالحملة، فإن “تغيير سعر صرف الدولار جزء من خطة تجويع وتركيع ممنهجة”.
تغيير سعر صرف الدولار جزء من خطة تجويع وتركيع ممنهجة#اريد_ديناري
— رشيد السراي (@rasheedasarai) February 24, 2021
واستشهد أحدهم بعودة أسعار النفط العراقي إلى الارتفاع مؤخرا، معززا مطالبته بعودة الدينار إلى سابق عهده.
سعر النفط العراقي المتداول قبل يومين#اريد_ديناري pic.twitter.com/v9c6XUEhJu
— Arkan Albundawy (@AAlbundawy) February 24, 2021
ووفقا لهذا المغرد، فإنه “ليس هناك مبررات اقتصادية في السوق النقدية توجب انخفاض الدينار وإنما هو مؤامرة من قبل السياسيين ليستفيدوا من فارق الصرف على حساب السوق المحلية وإلحاق الضرر بالاقتصاد”.
نطالب بإرجاع سعر صرف الدولار إلى 1200 دينار عراقي، فإنه ليس هناك مبررات اقتصادية في السوق النقدية توجب انخفاض الدينار وإنما هو مؤامرة من قبل السياسيين ليستفديوا من فارق الصرف على حساب السوق المحلية وإلحاق الضرر بالاقتصاد العراقي.#اريد_ديناري
— عماد الهلالي (@emad_alhlaly) February 24, 2021
وطالب آخر بإقالة محافظ البنك المركزي، قائلا “أقيلوا محافظ النهب المركزي”.
اقيلوا محافظ النهب المركزي #اريد_ديناري pic.twitter.com/oGOQxIzLci
— علي الدخين (@w1wHlDA9RrzI9iU) February 24, 2021
وبعد صدور القرار العام الماضي، طمأنت الحكومة العراقية مواطنيها بشأن قرار خفض قيمة العملة الرسمية، مؤكدة أنه لن يؤثر على الطبقات التي تعتمد على السلع المحلية، لكن خبراء ومراقبين انتقدوا الخطوة ورأوا أنها ستزيد من نسب الفقر المرتفعة أصلا في بلد يشهد أسوأ أزمة اقتصادية منذ عقود.
وعزت وزارة المالية العراقية القرار إلى محاولات الحكومة معالجة الأزمة الخانقة التي يشهدها العراق من جراء انخفاض أسعار النفط، وضمان حماية الاقتصاد وتحقيق الإصلاحات التي وعدت بها قبل عدة أشهر.
وأثار القرار موجة غضب في الشارع العراقي، لكن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي دافع عن خطوة حكومته وقال إنه كان أمام خيارين “أما انهيار النظام والدخول في فوضى عارمة، أو ندخل في عملية قيصرية للإصلاح”.
ومنذ انهيار أسعار النفط في وقت سابق من هذا العام، يواجه العراق أزمة سيولة غير مسبوقة. واضطرت الدولة المصدرة للنفط إلى الاقتراض من احتياطيات البنك بالدولار لسداد ما يقرب من 5 مليارات دولار شهريا تمثل رواتب موظفي القطاع العام ومعاشات التقاعد.
زوعا اورغ/ وكالات
ألقت المخابرات العراقية القبض على “نمر بغداد”، أحد قادة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في عملية وصفتها بـ”الخاطفة” غربي العاصمة.
وبحسب ما نقلت وكالة الأنباء العراقية عن بيان جهاز المخابرات، الخميس، فإن عملية استخبارية خاطفة في منطقة أبو غريب غرب العاصمة بغداد أسفرت عن القبض على نمر سويد المكنى بـ”نمر بغداد”.
وأضاف البيان أن “نمر بغداد” هو نجل القيادي بتنظيم داعش أحمد عبد الله سويد، وكان مسؤول مفارز التفخيخ فيما تسمى بولاية الجنوب في التنظيم.
وفي أواخر يناير الماضي، قتلت قوات الأمن العراقية أبو ياسر العيساوي القيادي في ]hua والذي يطلق على نفسه “نائب الخليفة” ووالي العراق.
وكان التنظيم أعلن مسؤوليته عن هجوم فجر فيه انتحاريان نفسيهما، وأسفر عن مقتل 32 على الأقل في سوق مكتظة في بغداد، في يناير الماضي، في أول تفجير انتحاري في العراق منذ ثلاث سنوات.
وقالت السلطات العراقية إن الهجوم قد يكون علامة على عودة الجماعة بعد هزيمتها عسكريا في 2017.
يذكر أن التنظيم سيطر على مساحات واسعة في العراق، وفرض عليها حكمه قبل أن تلحق القوات العراقية الهزيمة به، بدعم من القوة الجوية الأميركية.
وفي 2019، قتلت غارة أميركية في سوريا زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي.
زوعا اورغ/ وكالات
كشفت منظمة الصحة العالمية اليوم الخميس الموافق 25 شباط 2021، عن موعد الخلاص من تداعيات فيروس كورونا، مبينةً أنه لن يكون هناك حاجة للقيود التي فرضت في الفترة الماضية.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، “هانز كلوغ” في تصريح صحفي تابعته “ايزيدي 24″، أنه “تجاوزنا السيناريو الأسوأ للوباء، وبتنا اليوم نعرف معلومات أكثر عن الفيروس التاجي مقارنة بما كنا نعرفه مع بدء تفشيه في 2019”.
كما أوضح كلوغ، أن “الفيروس لن يختفي نهائيا، ولكن بحلول العام المقبل لن تكون هناك حاجة إلى قيود كالتي فرضت في الفترة الماضية”.
ولفت المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، الى أن “الفيروس يحاول تكييف نفسه مع الإنسان وهو أمر طبيعي”.
مبيناً بالقول، أنه “إذا اقتضت الحاجة سيتم تعديل اللقاحات لمواجهة السلالات الجديدة، ولن يكون هناك تطوير لها من نقطة الصفر”.
وبحسب آخر إحصائية لوزارة الصحة و البيئة العراقية إنه منذ بداية إنتشار فيروس كورونا في البلاد أصيب 680288 شخصاً بالفيروس واكتسب منهم ما نسبته 91،9% الشفاء الكامل وتوفي 13324 شخص إثر الإصابة بهذا الفيروس.